العبادة والإستعانة

فعل “عبد” في اللغة من أفعال الأضداد (ابن فارس) فهو يحمل معنى الطاعة ومعنى الرفض والعصيان.

بسم الله الرحمن الرحيم

قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ (الزخرف 81)

صدق الله العظيم

ويجب علينا أن نفرّق بين عبد الله وعبد الرّق فعبد الله هو الإنسان المخيّر الذي يتلقى الأوامر فيطيعها أو يعصيها وهذه هي العبادية وعبد الرقّ طاعته لا عصيان فيها وهذه عبودية.

بسم الله الرحمن الرحيم

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (الزمر 53)

صدق الله العظيم

وكل الرسل دعوا أقوامهم لعبادة الله مع بقاء إمكانية المعصية مفتوحة:

بسم الله الرحمن الرحيم

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ أَفَلَا تَتَّقُونَ (المؤمنون 23)

وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ۖ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (العنكبوت 16)

صدق الله العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم

وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (هود 119)

صدق الله العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم

وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (يونس 19)

صدق الله العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (الذاريات 56)

صدق الله العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم

إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (الفاتحة 5)

صدق الله العظيم

آيات تفصيل العبادة والإستعانة: